المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٢
أُبهدلُ نعتك او - وهو نفس الحدث - أُفعِّل ُ هاشمة" كلفتني بها اسطحُ الظاهره كم كان ينمو بعيدا" عن الجذر كي يُعوِزه ! وكم كان يهواك في البر والبحر والمدرسه ! انه البشريُّ : خلائطُ من علبةِ البيت حتى جنون الخرائط كانوا يريدون شيئا" يريد لهم ان يريدوه أعجِبُ ابنة الراعي فتمنحني اصابعها ولانني ما كنت غير مجرّد سهرت تزاحمني الخراف على سريري وانني العنف الموجه ضد نفسي وفق هذا الحسن مكتمل الشراسه يضحك المنشار اخشابا" كثيره يا كراتيليوس يضحك الله علينا ! انزف دون جرح ٍ مثل حائض اين يا انّي أُصِبت ما دمت ُ انزف ُ كل شئ ؟! تنزف الحائض من جرحٍ على ركبة طفلٍ يلعبُ الكرة البعيدة في العدم مثلما تنزفُ الحائضُ من جرحٍ على ركبة طفلٍ يلعبُ الكرة البعيدة في العدم ها انا لا زلتُ  طائفة" هنا وبقيتي تُليّفُ ظهر الأمام عامليني باخلاقِ رغوه عامليني كالمياه المعدنيه واجلسي وكانك ِ لم تقتلي ظرف مكان ! قبلة ُ القنبله نونُها والعظامُ بلادُ الجسد على اي حال فاجلسي وكانك لم تُخلقي اجلسي وكانك لم تقتلي ظرف خيال ! جلبتُ لك جبلا" لا يحبُّ ال
  نيكروفيليا 7 هندسة الاشاعه ستتذكر موقفا" مماثلا" بالتاكيد حينما اقص عليك انني رايت احدهم يضع صورة ساندرا بولوك باسم حبيبته عبير على حائط هاتفه ،هذا ان لم يكن ذلك جزءُُ من سيرتك الذاتيه ، ان فعلا" كهذا لا يعلن بصفاقة شديده اننا قد تفسخنا ذائقيا" وحتى الابد فقط ، بل يعلن - وهو يربت على اكتافنا بيد الذئب - اننا قد صرنا آباء" متاسسين للصيغة الذائقية الجديدة والمشتركه ، الصيغة التي تبثها الميديا وهي تــ "قزقز" الشيبس ، اي والله ! لا تبتسم ! ان نموذج الذائقة اعلاه يمتلك موقفا" اقرب الى الطبيعة الاساسية من موقف ك برتبة كامله : الصراحة المعقدة ، تلك التي يحملها فعل كتابة اسم "عبير" فوق صورة ساندرا ،ان هذه الذائقة تقول ،او تقترب من القول ، انني احب هذه الساندرا ولا استطيع الحصول عليها لذلك اعتنق محبة نسبة مئوية منها "عبير" على مبدأ ان امتلاك الفرو افضل من فقدان الثعلب كاملا" ، انه يتعامل مع معشوقه كخلل في النموذج او كمثال منقوص ، بينما انت – صاحب الموقف الاسوا - تحمل البوما" كاملا" من الصور ممهورا" باسم من
 نيكروفيليــــــــــــــا 6 بخصوص المتوحّد او لا كلما نظرتُ في عيني طفلِِ متوحِّد اشعرُ بالدونيّه ،هذه ال"لا اريد" الكبيرة التي لايمكنني ان انجزها مهما رفضت ، هذا الرفض بالميلاد ، الرفض العام لكلّ شئ والحياةُ التي لايمكنُ ان تصنعها مهما انعزلت ! لكنّني على الاقل واضحُُ ومعترفُُ بمركّب النقص هذا واحاولُ ان اردمه – بالحفر طبعا"- بعكس العموم الذي لا ينظر ، باعين البلاستيك المثبتة على الوجوه الشنيعة ، الى هذا الجمال الاستثنائيّ كما يجبُ ان يُرى ، بل على العكس يحاول ُ هذا العموم اعادة هذه الفلتانات الملوّنه الى الابيض الغبي ، فقد استقرّ هنالك في فصِِ شرير ٍٍ من فصوص الدّماغ العام أن الخصوص يجبُ ان يُحتوى لأنه سيلدُ خصوصاتِِ اخرى ستنسفُ كليشيهات الجنس البشريّ الواحد والانسانيّة المتساوية المتفوّقه والدم البشريّ الموحّد ،ووو الى آخرِ هذا الغباء المحكم . بناء" على هذا وحده انطلقت صافراتُ الانذار حينما اندلع أوّلُ طفل
قال  المقاتل للبندقيه  : ثمة من يحاول قتلي وابرر ذلك بأن اقتله ! قلتُ: تقتله اكثر لو حشوتها بالحمام فان قلتم : الحمامُ سلام قلنا: اذن لا تطلقوه ! اشربُ البحر واتجشا الصحراء واعذب مطفأة السجائر (في اماكن حساسه ) يا جميلُ يا تَعر ِفُ من مِشيتِك من أسنانِك من المسطرة التي ترسم الدوائر في فضاء البلوزه في ورك العطر امسكه من هناك واجذبه للشكل (سامحني) ! من اظافرك حتى وهي تنمو حتى كُليتُك جميله ! أُقاسُ بالكيلو رجل أُقاس؟ انا ؟! عقلي  مصباح دراجه كل مااصعدُ انطفا انا قادم ! ذلكَ وحياتُك عند النقطه اقلُّ ما لا يمكنني فعله وهذا وهذا وهذا يا من اصبت الغزالة في الاسد كيف اصيب الضوء في العتمه كيف عذبُُ هكذا ؟ أِضحك ! قالت الافعى للفار : اعلم انك ستفضحني لكن تعال ! قلتُ: تاكلينه اكثر لو تخيلته فان قلتم : الضروره قلنا : الضرورة ايضا" خيال ! ذهـبـ نا كم ميلِِ حتى الآن ؟ آآآآآآآآآه ذهبـ    نا !! we  go   oooooooh  we  go    ld  !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! تجلسين على رجليّ با
نيكروفيليا 5 الآتي ليس شانُك لا تعجبُك مدن الملاهي التي في كتابتي ؟ جيّد! انا ايضا" لا اظن – وهذا اقصى مايمكنك جمعه مني – ان الكتابة شئ جاد لكنني لا اظن اكثر – وهذا كذلك اقصى مايمكنك جمعه مني – ان العالم امرُُ جديّ، اعني ان الحياة لاتستحقُّ شيئا" بتاتا" ، لاتستحقُّ هذا التوفير ، توفير الحياة للحياة ، المرضى الذين يوفّرون صحتهم لكي لايصابوا بنكسة المرض : هؤلاء الذين تنفلتُ اللحظةُ المغليّةُ بين افخاذهم وهي تتقلّبُ في شوّاية(بعد قليل) بعد ان كُتبت بريشهم تقارير حسن الاداء . ان الكتابة تستهدف البشريّة "الصفة وليست المجموع " لا تستهدفُ البشر ، وهنا ثمّة شيئان متعاكسان بعنايه : في شأن الحياة , اللحظة هي الأغلى وبالمعنيين ،والتي يجب استهلاكها بنفسها ،قصدتُ بان تتوحّد/تتوحّش معها ، اما حينما يتعلّقُ الامرُ بالبشر –تلفّت حولك "هل ثمّة بشريُُّ مشرّف؟!- اقول حينما يتعلق الامرُ بالبشر فان مهارة التجريد هي الشئ الوحيد الذي يُمنعُك من اعمال شتائمك حتّى الحلق في هؤلاء . خدعتُك؟ طبعا" !كنتُ اعرفُ ان هذا لايعملُ ايضا"، فالتجريدُ تعميمُُ لايصلحُ شيئا" من م
 انا المرآةُ  لا أحدُُ رآني  فارغا" متحققا" في ذات ذاتي نوّمي الشفع واطفي النور واوردتك ح نسهر للصباح مفراك في المنطق ووسطى للبرهان مخالت والحقيقه خشم بيوت وكان يوم حرجلي لمن لقيت البت نُفاخ اليافطه حتى اليافطه والمَحَسَن حصاوي واصدقاء فروا او انفروا كان يوم حرجلي وكأيّن من نهار  ٍ مسغب ٍ قطعت وتينو معاك مرّنت  شعرك علي وركا  وغمتت عيونا  ونامت ولا تتصيدن ولا تـتـ أيضا" ولا تتحرض ولا تتمرحض بذيئه ومنشآت اردافا من كسل القيامه ومن نشاط الغرقى كان يوم صيدلي صوتُ دمي الواضح ُ واشلاء ساقيك تتمهرجان تحت فستانك المقروض  بفأر الهواء النشط وانتظاري لك كل هذي البنات يؤهلني لاقول : تعلمين ! واحضنك ليس بيني وبينك سوى اللهِ والياسمين                    يا الله ! يا حلو ُُ لماذا مرّ هذا الكون بك؟؟ اجبني  انا اخصُّ خواصّك يعبدك الكم بالميكانيكا واعبدك بالاسئله تلتك في القبر  وتلتينك في القلب كم ساعة ديتول ح نشرب في ماتمك الشفهي؟ وكم كم كم فُرشة الوان ح تسوّك حُمّاي الصفراءَ لأنّك؟! يا ايها الولد اللعين سـ لن تضع الخمر اوزارها قبل ا
نيكروفيليا 4 في المكان                                                                                                                لازالت بداهة (ليس هنالك آن ) تحتفظ بكامل حمل صدمها وتفرعات ردفعل البشري حين انكشفت عليه ، حين عرق عقله كثيرا" ليمسك بالآن المحايد بين السابق  المطمئنِّ  واللاحق المقلق ، حدّق البشريّ في سيل الزمان وحاول ان يقبض على نقطة منه ،لكنه لم يفلح ، فبالتمثيل الخطي  الذي يحبه العلم- وان كان يخص المكان - كان الآن نقطة التقاء مستقيمي الماضي، والما سيحدث لكنه لم يكن موجودا" ! ان نقطة التقاء مستقيمين ليست كذلك الابماهي جزءُُ من المستقيمين ، وانقشعت كارثية الموقف فتلفت البشريُّ بعنق بومة مدرّبه من اقصى نقطة في الماضي - الماضي الذي لايمكن اصلاحه مطلقا"- وحتى رمال المستقبل المتحركه فلم يجد ما يشبك فيه ضرس عقله ، لم يكن هنالك الا المكانُ المسكين . بدأ البشري يجرّب قدرته في المكان لأن تجربته الأولى هزّت ثقته فيها كثيرا" وضعضعته ، حدّق في جسده وشعر بانه قطاعُُ محترمُُ من المكان ، (لمَ لا؟) ،  وبدأ يتصرّف  فيه مختبرا" سطوته ، بدأ يمشي /يفت