المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٣
من قال نحن قال نعم انا اقول انا اصعد بِرِجليّ على كتفيّ ثم برجلي على كتفيّ ثم برجليّ على كتفيّ لاهُبّ على العاصفه يا الهي! - نعم - لا ، انا اتعجب ضحكتُك تصفف اسنانها  امام الصدى وتصفر في قلبي مثل الاتجاه في الاصبع عندما ! اسمك الجديد اسمك جديدُُ دائما" "وكلما ناديتك التفتّ ! بالينابيع الى شكرا" بذات الشوكه ساعيدُك الى المصنع كأُسرِ الضحايا كدهس السماء من الاعلى غاسقا" بين بين غارقا" في ذريتي من اللعنات وسِبطا" عاديا" كلما نبح صهلوا : اين الترجمه؟! في زحمة المياه المشنوقة على  حبل الغسيل انتما الطرف الذي تتحدّرُ نحوه الاطراف انتما آخر الكيف واوله من جهة الكُيُوف المنتظَره من طحنني في النافوره ؟ من ؟! لنقل انّ ! في الجنس عندما الرجل  فضيحةُُ طويله والمراةُ  اسرارُُ تتاوّه في الجنس انا وانت حتى ونحن نقص الشجر على مسامع المكان حتى ونحن داخل أنْحانٍ اخرى ستكونين لأنّي خفيف والخفيف يسكره الماء والاخفُّ تسكره النسمة الناسمه والـــــ ولانك عفوا" للاطاله حتى لا يمكن
نيكروفيليا 10 الثالوث لن تشعر بالامان وترخي زناد يديك ورجليك قبل ان تتاكد من قدرتك الدائمة بدوام الخطر على منعه من افتراسك ،هذا يعني ان جملة (تشعر بالامان) جملة خاطئة  بالاساس ، اعني ان كل مطمئن هو خائف مستعد . انتظر! هل ظننت انك تستحق صفة خائف العظيمه قبل ان تنصفع في آدرينالينك الذي تبدده في رعب الاحتمالات الساذج ؟ الرعب الذي تسقط فيه عندما تكون مصوبا" تجاه الفراغ بين تحقق الاحتمالات ا/ب/ج ؟ الرعب التافه المحدود في المساحة اج من الوجود؟ والذي يستوجب ادعاءك معرفة أ،ب،ج للسقوط بينها ؟ طبعا" لا ! انه الرعب من المجهول،اعني حينما يتحول الوجود باسره الى س تفرمك بين اسنانها . مهلا" مهلا" وهل ظننت انك تستحق صفة خائف من المجهول المهولة دون اصقعك في جهلك بالصفة الضرورية ليتاهل لهذا؟ صفة الوعي ،نعم انني اقصد جهلا" واعيا" لاجهلا" جاهلا" كمن يعبد بقرة" مثلا" فهذا اشد غباء" ممن يعتقد ان الحرارة بيضة النار،وطبعا" لن تصرخ بسؤال "جهل واعي؟؟!!" الغبي لان الموت حي ويمكنك ان تجرب ذلك بنفسك . ان صرخة الرعب الوحيد غير المستعمل و
نيكروفيليا 9 هواة الهاويه يحمل رأس الذبابة الجميل بين ذراعيه الذاكرة الوحيدة التي يمكنها ان تبدع، اعني تبدع جذريا" و ليس بهذا التعفن الذي نسميه نحن –الوقحون – ابداعا" .، ذاكرة الذبابة المتطرفة التي تنسف كل سعتها كل خمس ثواني ، ياللجمال ! ، الذاكرة التي تدرك بعين بصيرتها المركبة – وهذه صفةُُ لا يمكن لشدة هولها ان تكون زائدة" على ذات – تدرك ان كل شئ ٍ يفنى في اقلّ من هذا العدد وينبني . دعنا من الذباب فهذا شرفُُ  لن نتطلع اليه ،وانظر معي للّحظة العظيمة التي تقف فيها انت امام دلالةٍ منهوبةٍ باللغة اليابانيه ، تذكر معي هذا الضلال الصافي ،الضلال الذي تجلسً على فخذه بكامل المواليد الذين تتحول اليهم ، هذا هو مفتاحُ الهاوية الوحيد! ان تضع يدك على فم الخشب قبل ان يقول : انا خشب، ان لاتدعه يعبثُ بك ،ان الاشياء تثرثر اكثر من اللازم ، تجول داخل عينيك وسترى المقعديلوح بارجله الاربعه : انا مقعد! انا مقعد!، الباب يلوّح بقبضته في الهواء : انا باب! انا باب! لانك فرطت في اللحظة الحاسمه،حين يسقط نظرك على الشئ ويجرك خلف حصانه الى دلالته هوعن نفسه،لانك قلت : وهوكذلك ،  ولانك سمحت للمق
الجبل! المكان الذي كان متكئا" فجلس الحرس! الغبار الذي حين مر غبار عطس الحديد ! المياه التي ارهقت نفسها في العمل الامل! اليؤوس التي في البريد الحذاء! الطريق الذي في نوايا البقر البشر ! النبات الذي قال لا العفن! الهواء الذي لا يحب الانوف الطيوف ! الوجود الذي لا يسر الكفن وهكذا ! أو هكذا اظن  
سوف لن حرا" انا في قبضة الباب بالاضافة الى انّي ! يا حبيبي! الطويلةَ حتى  مهددة" بالصواعق حين تسيرين وسط البنات الطويلة كانتظار اخبري ضحكتك التي يوصي بها اطباء الاسنان أخبري خصرك : اجازة المساحه أخبري العنايه! ما العمل في غرفة العمليات؟ لستُ بعيدا" ولستُ بالضبط كأبوة الام منك عندما أكبر اريدُ ان اصبح انت عندما اصبح مسئولا"   لا ألبسُ الحفاظ على البيئه قلتُ لنا : حاولا ! الا اذا تبرّرزتُ قلبي قلتُ لك : الا اذا تبرّزتُ قلبي دائما" هكذا شهوةُ الهاتف ونِبلةُ الجبل لولاك لو لاكني النمش لولاك ! ذاعرا" مخدّتي برأسي واضمدُ القطن فازعا" قميصي بقلبي وأربّتُ على كيفي: اخرقْ ايّ سياج مادامت نفس اليد! والسيور؟ جميله لكن ليست لخير والخيور؟ ظرّفها ! فائسا" ضحكتي للاشجار  المتورّمة القدمين رحمة" ايضا" ليس من باب شئ! ضاعفي الفراش الذي  قال للوردة : "زانيه ! تسيرين حتى تعودي الى بيت زوجك" ضاعفي الاسطبلات لنعلم ان الجياد بخير كنتُ اسمع طعم الرجال بلكنتك في القبله وعن كثب وأو
نيكروفيليا 8 كتاب الفضائح  !                                                        تكون  جديرا" بالجاثوم / اب كباس / شلل النوم  على الجسر بين بداية الحلم واختراق النوم  الخلوي لاجزائك ، حين يحمل الذهن سكينه ويقطع بين  الآلة العضلية  الفخمة واشاراته ، يفعل ُ ذلك تحت تبرير عقلانيّ بدين : انه يفصل الآلة العضلية حتى لاتستجيب لمناخ الحلم-انت الولدُ المسكين الذي لا داعي له- حتى لاتعدو داخل سريرك حال انك مطاردُُ بفيل صغير مثلا" ، والحال ،انه  يلبسُ ملابس اللعب ويغلق عليه غرفته ،  حتى لاتراه في هذا الوضع المخل ، الذهن ،  ذلك الوقارُ الكاذب! انّ الفزع الذي ينبت فجأة" من ثماره ،لا علاقة له بأنك تشعر بقلة الحيلة او عدم القدرة على انتشال جثتك ، أبدا" ، بل لانك مثل عجوز سبعيني يرى ام احفاده في أحضان احدهم (احفاده) ،تدورُ حول زواياك من الكارثه  . يلعب ؟؟!! قلتَ يلعب ؟؟!!  طبعا" ، يبدو انك من ذوي الآذان المهرودة ببيانات صرامة الدماغ وحزمه وواجبيته، دع هذه التفاهات واستمع معي الى  ديكارت الذي لو كان مسلما" لانفق عمره في الوضوء ، اسمعه يقول تعليقا" على الخد