السماءُ صافيةُ ُ في كتف الجنرال النسورُ تشرب النجومُ تتجوّل و المقصُّ بيد الله يلمعْ ! العربةُ التي تجرّهاالأحصنة تقفزُ خارجَ بلوزتكِ المحطّمه !! ومنذُ الاسلحة الأليفة وعظام البخور منذُ الجِمال بخياشيم و حملات البراجل منذُ الحملات والخيالُ فيما بعد ! أمكّث في الجوار ربّما تسمعُ أحدهم يصرخ النار النار ! ربما يراك الحريقُ فيقول أحسنت ْ والعذااااااااااابْ روحُك الآن في الخلوة الشرعيّه ! في زقاقٍ نحيلٍ يصل الآلهة بألعاب الفيديو اطلاقُ نار وخسائرُ في الارواح ! وسادةُ ُ من الريش لرأسٍ يفكرُ في الطيران وسادةُ ُ من الاسفنج لرأسٍ يفكر في الكتمان وسادةُ ُ من القطن لرأسٍ يفكرُ في القلب لسيدةٍ تخيطُ اجزاء الكوارك الى بعضِها لنظرِها الضعيف وجلستِها القوية لاسراب المانجو أسفل تنورتها لحماقتِها حين تغار الخنافسُ اثقابُ ابوابٍ غامضة ثقبُ الباب خنفساءُ غامضة تتحرك في الحائط كله ! اطمئني يا سيقان حبيبي سوف لن اخبر الاشجار بذلك اصبحت تتكلمُ بثقة (هذه اسوأُ طريقة) كالنجارين الذين لم يروا البحر في حياتهم ...