قال : ثم من؟
قال : ارضك
قال : ثم كيف؟
قال : هاكك
قال : ثم اين؟
قال: عندك
قال: ثم متى؟
قال: نردك
قال : ثم هل؟
قال : انك
قال : ثم كم؟
قال عددك
قال: ثم ما؟
قال: ذاتك
قال: ثم ماذا؟
قال عدمك
قال : لماذا؟
قال : قدرك
وناولت البلاد كراس
سين:
عللي الوجع الصناعي
وارتماء النهر في عب التبخر
وعلى صعيد اخر مضكمر
ومتهايس على فك
الخريطه
جين:
كيتن علي المرقوت
بتمضغي في زفارة الروح
وكانون الازل ينهز
تسقط نجمتين
تش.. تش
الله يخيبك يا حلبي!
اطفي المدخنه
من اسفل خمره وصندل
ومن اعلى اكليروس
رضات البال في وركي
سميتك بت ابليس
وما بشتهي جسدك سوى
بي قدر ما اشتهت الجسد
روحي ابتداء"
قبل يتفتت نصيبها
لي عواملو الاوليه
اقراها ليك؟
نقطع عرق
ونجلط الدم في الوريد
-ماثيو
وليد
ليبرالي
شوالات حديد
كولاجي
-شد واركب
كفى جسدا"!
وسرت شرطك الهواني
حتى الميتا فكره
حيث الضد ضده
والحديث القدسي
والفن
واللطائف
في اوج الرمتله
-اشوفك مره
-مابتشوف*ني * سكته لطيف عند الفاء
عاين بس الى عقلك
تراني اذا هجس متطامن
وانفصمت اتنين :
جبل والثغ
حريق الاورطي من فرط البراءه
فلما ان
تمظهرتي لو
دققتيهو
سقط القلب علقه
احمدات ونوايا
نوار شائفي
فداحة انني زي اي حطاب
اشتهيت ساقيك
بي غض البصيره
عن غواية خدرتك والايض
وكيف ما الدمع مذي العين
ازاء الخلاع الحزني
والغنج الجمالي النخبوي
اكسدت شحمة اضاني
بربخت السوائل فيا لجسد
لباني
دليت الحديه عليك
(فالحي ابقى من الحلم)
ستفت الضهر امشاج
وزي البرتكانه
بكيت
ويل للبنج من ضحكتك!
حيث ما زالت تمارس
نفسها
ظلت تشر القلب
في حبل الوريد
احمر بياضا" من سنينات الوليد
ياعافصه ماتفكي النقس!
اريكا؟
الدم اصانصير الحنين يا مالحه
والدخلن عليك من
غنم ابليس لقنك ضابحه
خير؟!
الحبيبه الما خمج
الضفرت قلبي
وتداولت الجلد والراس
انا مازي بعضي
لذلك تجذمني الوحده
عاير قطيع الايجو في فعلي
ومؤسسة الجماعه
ولست
غير تقاطع البراني بالجواني
ما تشوفي التبيؤ دا
انا لست يا للفرو غير
ذكريات الاخرين
يامؤذيه
الشافك على وشك الرقيص
حافي العيون
فتح وعايا الدم لقرفصة الفرنديد
اثناء ما
بعزقت حمل ال(صر)
علي نفسك
بعيدا" عن عيون الهيدروليكا
ونفقت على طريقة الهاريكاري
كنت سرحت الغوايه ضنب حصان
والانوثة درجة
بين الرجولة والالوهه
وهي اقصى اولويات العباده
بحتك من ضلافين الطيور الطيعه
الكاربه سوتيانها
ومهمله فاقتا
فاذا بك
خماقه
لاصعدت مدارج السالكين
نحو المطالق الواحده كم
معنى" ومبنى"
وشفافه
لا اتوغلت في الاوتعاء الفطري
والعد البسيط
زله خاليه من الكحول
مالم تعرق زي نخيل
هي الروضت شوهي
على جيرة البغاث
والحرضت ناقة الرسول
بت من اعمال الله
العارف انو
اهم من الكاس
النديم
ما فنكهه انك
جبص وانا طين
ذاك يمنحني وساع
شسع البناء الذري
بين الكالسيوم
والشحتفه
يا الله
هل ممكن اكون
صبي
ورشتك؟!
او هكذا اظن
قال : ارضك
قال : ثم كيف؟
قال : هاكك
قال : ثم اين؟
قال: عندك
قال: ثم متى؟
قال: نردك
قال : ثم هل؟
قال : انك
قال : ثم كم؟
قال عددك
قال: ثم ما؟
قال: ذاتك
قال: ثم ماذا؟
قال عدمك
قال : لماذا؟
قال : قدرك
وناولت البلاد كراس
سين:
عللي الوجع الصناعي
وارتماء النهر في عب التبخر
وعلى صعيد اخر مضكمر
ومتهايس على فك
الخريطه
جين:
كيتن علي المرقوت
بتمضغي في زفارة الروح
وكانون الازل ينهز
تسقط نجمتين
تش.. تش
الله يخيبك يا حلبي!
اطفي المدخنه
من اسفل خمره وصندل
ومن اعلى اكليروس
رضات البال في وركي
سميتك بت ابليس
وما بشتهي جسدك سوى
بي قدر ما اشتهت الجسد
روحي ابتداء"
قبل يتفتت نصيبها
لي عواملو الاوليه
اقراها ليك؟
نقطع عرق
ونجلط الدم في الوريد
-ماثيو
وليد
ليبرالي
شوالات حديد
كولاجي
-شد واركب
كفى جسدا"!
وسرت شرطك الهواني
حتى الميتا فكره
حيث الضد ضده
والحديث القدسي
والفن
واللطائف
في اوج الرمتله
-اشوفك مره
-مابتشوف*ني * سكته لطيف عند الفاء
عاين بس الى عقلك
تراني اذا هجس متطامن
وانفصمت اتنين :
جبل والثغ
حريق الاورطي من فرط البراءه
فلما ان
تمظهرتي لو
دققتيهو
سقط القلب علقه
احمدات ونوايا
نوار شائفي
فداحة انني زي اي حطاب
اشتهيت ساقيك
بي غض البصيره
عن غواية خدرتك والايض
وكيف ما الدمع مذي العين
ازاء الخلاع الحزني
والغنج الجمالي النخبوي
اكسدت شحمة اضاني
بربخت السوائل فيا لجسد
لباني
دليت الحديه عليك
(فالحي ابقى من الحلم)
ستفت الضهر امشاج
وزي البرتكانه
بكيت
ويل للبنج من ضحكتك!
حيث ما زالت تمارس
نفسها
ظلت تشر القلب
في حبل الوريد
احمر بياضا" من سنينات الوليد
ياعافصه ماتفكي النقس!
اريكا؟
الدم اصانصير الحنين يا مالحه
والدخلن عليك من
غنم ابليس لقنك ضابحه
خير؟!
الحبيبه الما خمج
الضفرت قلبي
وتداولت الجلد والراس
انا مازي بعضي
لذلك تجذمني الوحده
عاير قطيع الايجو في فعلي
ومؤسسة الجماعه
ولست
غير تقاطع البراني بالجواني
ما تشوفي التبيؤ دا
انا لست يا للفرو غير
ذكريات الاخرين
يامؤذيه
الشافك على وشك الرقيص
حافي العيون
فتح وعايا الدم لقرفصة الفرنديد
اثناء ما
بعزقت حمل ال(صر)
علي نفسك
بعيدا" عن عيون الهيدروليكا
ونفقت على طريقة الهاريكاري
كنت سرحت الغوايه ضنب حصان
والانوثة درجة
بين الرجولة والالوهه
وهي اقصى اولويات العباده
بحتك من ضلافين الطيور الطيعه
الكاربه سوتيانها
ومهمله فاقتا
فاذا بك
خماقه
لاصعدت مدارج السالكين
نحو المطالق الواحده كم
معنى" ومبنى"
وشفافه
لا اتوغلت في الاوتعاء الفطري
والعد البسيط
زله خاليه من الكحول
مالم تعرق زي نخيل
هي الروضت شوهي
على جيرة البغاث
والحرضت ناقة الرسول
بت من اعمال الله
العارف انو
اهم من الكاس
النديم
ما فنكهه انك
جبص وانا طين
ذاك يمنحني وساع
شسع البناء الذري
بين الكالسيوم
والشحتفه
يا الله
هل ممكن اكون
صبي
ورشتك؟!
او هكذا اظن
تعليقات
إرسال تعليق