سوف لن حرا"
انا في قبضة الباب
بالاضافة الى انّي !
يا حبيبي!
الطويلةَ حتى
 مهددة" بالصواعق
حين تسيرين
وسط البنات
الطويلة كانتظار
اخبري
ضحكتك التي
يوصي بها

اطباء الاسنان
أخبري
خصرك : اجازة المساحه
أخبري
العنايه!
ما العمل
في غرفة العمليات؟
لستُ
بعيدا"
ولستُ بالضبط
كأبوة الام منك
عندما أكبر
اريدُ ان اصبح
انت
عندما اصبح
مسئولا"
  لا ألبسُ الحفاظ
على البيئه
قلتُ لنا :
حاولا !
الا اذا تبرّرزتُ قلبي
قلتُ لك :
الا اذا تبرّزتُ قلبي
دائما" هكذا
شهوةُ الهاتف
ونِبلةُ الجبل
لولاك
لو لاكني النمش
لولاك !
ذاعرا" مخدّتي برأسي
واضمدُ القطن
فازعا" قميصي بقلبي
وأربّتُ على كيفي:

اخرقْ ايّ سياج
مادامت نفس اليد!
والسيور؟
جميله
لكن ليست لخير
والخيور؟
ظرّفها !
فائسا" ضحكتي للاشجار  المتورّمة القدمين
رحمة" ايضا"
ليس من باب شئ!
ضاعفي الفراش
الذي  قال للوردة :
"زانيه !
تسيرين حتى تعودي الى بيت زوجك"
ضاعفي
الاسطبلات
لنعلم ان الجياد بخير

كنتُ اسمع
طعم الرجال
بلكنتك في القبله
وعن كثب
وأوأة القرود
في ضواحيك
ثم
عثر الله علينا













تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة