لا أحدَ يعرفُ لماذا مازلنا نكتُب 

لقد أصبحَ الأمرُ في غايةِ السوء 

وعليه أن ينتهي عند هذا الحد ! 

المهرِّجُ ينامُ في سريرِ الرسول 

و الدمُ الحقيقيُّ هو الدمُ خارجَ الأجساد 

على حوافِّ الخيولِ وحوافرِ السيوف وماكيناتِ غسيلِ الكُلى

لقد كانت الكتابةُ مرحلةً في مراهقةِ البشريِّ 

مثلُها مثلُ صيدِ البلال بن رباح

 و انتهتْ !

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة